lundi 7 mai 2007

Hadith sur Sayyida Fatima as la fille du prophete saw

‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو الوليد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن عيينة ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن دينار ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏رضي الله عنهما ‏
‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏فاطمة ‏ ‏بضعة مني فمن أغضبها أغضبني
Le prophete d'Allah saw a dit :
Fatima Fait partie de moi celui qui l'a met en colère me met en colère. ‏


‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن قزعة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏قالت ‏
‏دعا النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فاطمة ‏ ‏ابنته في شكواه الذي قبض فيها ‏ ‏فسارها بشيء فبكت ثم دعاها فسارها فضحكت قالت فسألتها عن ذلك فقالت سارني النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأخبرني أنه يقبض في وجعه الذي توفي فيه فبكيت ثم سارني فأخبرني أني أول أهل بيته أتبعه فضحكت


Sahih MOSLIM
صحيح مسلم


‏ ‏حدثنا ‏ ‏أحمد بن عبد الله بن يونس ‏ ‏وقتيبة بن سعيد ‏ ‏كلاهما ‏ ‏عن ‏ ‏الليث بن سعد ‏ ‏قال ‏ ‏ابن يونس ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ليث ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة القرشي التيمي ‏ ‏أن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏حدثه ‏
‏أنه سمع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏على المنبر وهو يقول ‏ ‏إن ‏ ‏بني هشام بن المغيرة ‏ ‏استأذنوني أن ينكحوا ‏ ‏ابنتهم ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏فلا آذن لهم ثم لا آذن لهم ثم لا آذن لهم إلا أن يحب ‏ ‏ابن أبي طالب ‏ ‏أن يطلق ابنتي وينكح ‏ ‏ابنتهم ‏ ‏فإنما ابنتي ‏ ‏بضعة ‏ ‏مني ‏ ‏يريبني ‏ ‏ما رابها ‏ ‏ويؤذيني ما آذاها


‏ ‏حدثني ‏ ‏أبو معمر إسمعيل بن إبراهيم الهذلي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏قال ‏
‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إنما ‏ ‏فاطمة ‏ ‏بضعة ‏ ‏مني يؤذيني ما آذاها
le prophete d'Allah saw Fatima fait partie de moi celui qui lui fait du mal me fait du mal.

سنن الترمذي
Sunan TIRMIDI

‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن سعيد الجوهري ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الأسود بن عامر ‏ ‏عن ‏ ‏جعفر الأحمر ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن عطاء ‏ ‏عن ‏ ‏ابن بريدة ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال ‏
‏كان ‏ ‏أحب النساء إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فاطمة ‏ ‏ومن الرجال ‏ ‏علي ‏ ‏قال ‏ ‏إبراهيم بن سعيد ‏ ‏يعني من أهل بيته
L'etre le plus aimé parmi les femmes etait Fatima et parmi les hommes Ali‏


‏ ‏حدثنا ‏ ‏سليمان بن عبد الجبار البغدادي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏علي بن قادم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أسباط بن نصر الهمداني ‏ ‏عن ‏ ‏السدي ‏ ‏عن ‏ ‏صبيح ‏ ‏مولى ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏زيد بن أرقم ‏
‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لعلي ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏والحسن ‏ ‏والحسين ‏ ‏أنا حرب لمن حاربتم ‏ ‏وسلم ‏ ‏لمن سالمتم
Que le prophete de dieu PSSf a dit à Ali, Fatima, hassan et Hussien Je suis Guerre à ceux qui vous combattent et paix pour ceux qui vous veulent du bien. ‏


‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمود بن غيلان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو أحمد الزبيري ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏زبيد ‏ ‏عن ‏ ‏شهر بن حوشب ‏ ‏عن ‏ ‏أم سلمة ‏
‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏جلل على ‏ ‏الحسن ‏ ‏والحسين ‏ ‏وعلي ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏كساء ثم قال ‏ ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي أذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا فقالت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏وأنا معهم يا رسول الله قال إنك إلى خير ‏
‏شة

‏ ‏حدثنا ‏ ‏حسين بن يزيد الكوفي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد السلام بن حرب ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الجحاف ‏ ‏عن ‏ ‏جميع بن عمير التيمي ‏ ‏قال ‏
‏دخلت مع عمتي على ‏ ‏عائشة ‏ ‏فسئلت ‏ ‏أي الناس كان أحب إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قالت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فقيل من الرجال قالت زوجها إن كان ما علمت صواما قواما ‏


Heritage de Fatima as
Hadith dans les sources sunnites qui prouve la colère de Fatima as à l'encontre de certain sahabi:
Sahih Moslim

‏ ‏حدثني ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏حجين ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏أنها أخبرته ‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر الصديق ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من ‏ ‏خمس ‏ ‏خيبر ‏
‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏شيئا ‏ ‏فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏ليلا ولم ‏ ‏يؤذن ‏ ‏بها ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏وصلى عليها ‏ ‏علي ‏ ‏وكان ‏ ‏لعلي ‏ ‏من الناس وجهة حياة ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فلما توفيت استنكر ‏ ‏علي ‏ ‏وجوه الناس فالتمس مصالحة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ومبايعته ولم يكن بايع تلك الأشهر فأرسل إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية محضر ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏والله لا تدخل عليهم وحدك فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وما عساهم أن يفعلوا بي إني والله لآتينهم فدخل عليهم ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏فتشهد ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏ثم قال إنا قد عرفنا يا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فضيلتك وما أعطاك الله ولم ‏ ‏ننفس ‏ ‏عليك خيرا ساقه الله إليك ولكنك ‏ ‏استبددت ‏ ‏علينا بالأمر وكنا نحن نرى لنا حقا لقرابتنا من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فلم يزل يكلم ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏حتى ‏ ‏فاضت ‏ ‏عينا ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فلما تكلم ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أحب إلي أن أصل من قرابتي وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فإني لم آل فيها عن الحق ولم أترك أمرا رأيت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يصنعه فيها إلا صنعته فقال ‏ ‏علي ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏موعدك العشية للبيعة فلما صلى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏صلاة الظهر رقي على المنبر فتشهد وذكر شأن ‏ ‏علي ‏ ‏وتخلفه عن البيعة وعذره بالذي اعتذر إليه ثم استغفر وتشهد ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏فعظم حق ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏وأنه لم يحمله على الذي صنع ‏ ‏نفاسة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ولا إنكارا للذي فضله الله به ولكنا كنا نرى لنا في الأمر نصيبا فاستبد علينا به ‏ ‏فوجدنا ‏ ‏في أنفسنا فسر بذلك المسلمون وقالوا أصبت فكان المسلمون إلى ‏ ‏علي ‏ ‏قريبا حين راجع الأمر المعروف ‏
‏حدثنا ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ‏ومحمد بن رافع ‏ ‏وعبد بن حميد ‏ ‏قال ‏ ‏ابن رافع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏و قال ‏ ‏الآخران ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏والعباس ‏ ‏أتيا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏يلتمسان ميراثهما من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وهما حينئذ يطلبان أرضه من فدك ‏ ‏وسهمه ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏فقال لهما ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إني سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وساق الحديث بمثل معنى حديث ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏غير أنه قال ثم قام ‏ ‏علي ‏ ‏فعظم من حق ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏وذكر فضيلته وسابقته ثم مضى إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فبايعه فأقبل الناس إلى ‏ ‏علي ‏ ‏فقالوا أصبت وأحسنت فكان الناس قريبا إلى ‏ ‏علي ‏ ‏حين قارب الأمر المعروف ‏


0 Comments:

Post a Comment